تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

فوائد الأملج

دراسات علمية حول فوائد الأملج

'); }
  • أشارت إحدى الدراسات التي أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة BJU International عام 2002 أنّ تناول مستخلص نبات الأملج من نوع Phyllanthus niruri قد يُساهم في تقليل خطر تشكّل حصوات الكلى؛ إذ أظهرت نتائج الدراسة أنّ الفئران التي أُعطيت مستخلص هذا النبات قلّت لديها أعداد حصوات الكلى وقلّ مُعدل نموّها بشكلٍ كبير مقارنةً بالمجموعات الأخرى.
  • أظهرت إحدى الدراسات التي نُشِرت في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences أنّ تناول مستخلص نبات الأملج من نوع Phyllanthus niruri قد يُساهم في تقليل خطر الإصابة بالتهاب الكبد ب (بالإنجليزية: Hepatitis B)، وذلك من خلال تثبيط عمل بعض الإنزيمات التي تُساعد فيروس التهاب الكبد ب على التكاثر في جسم الكائنات الحيّة.
  • أظهرت إحدى الدراسات التي أُجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Journal of Ethnopharmacology عام 2002 أنّ مستخلص نبات الأملج من نوع Phyllanthus amarus قد يمتلك نشاطاً مُضاداً للأورام السرطانيّة ويُقلل من خطر الإصابة به، وذلك من خلال خفض حجم الأورام السرطانية، وتثبيط عملية التمثيل الغذائي للموادّ المُسببة للسرطان (بالإنجليزيّة: Carcinogen).
  • أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة International Journal of Medical Sciences عام 2013 أنّ مُستخلصات نبات الأملج من النوعين Phyllanthus watsonii وPhyllanthus urinaria قد تمتلك خصائص مُضادّة لأحد أنواع فيروس الهربس، وقد بيّنت نتائج الدراسة أنّ المستخلص من النوع Phyllanthus urinaria كان يمتلك نشاطاً أكبر مضادّاً لفيروس الهربس، مُقارنة بغيره من الأنواع الأربعة التي أجريت عليها الدراسة.
  • أشارت إحدى الدراسات التي أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة BMC Complementary and Alternative Medicine عام 2017 أنّ مستخلص نبات الأملج من نوع Phyllanthus niruri قد يساهم في التخفيف من قرحة المعدة ويُقلل من الالتهابات، وبيّنت نتائج الدراسة أنّه يساهم في تقليل القرحة من خلال تجديد طبقة الغشاء المخاطي وتقليل خطر الإصابة بالنزيف أو الاستسقاء.
  • أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Journal of Ethnopharmacology عام 2012 أنّ مُستخلص نبات الأملج من نوع Phyllanthus amarus قد يُساعد في تحسين حالة مُقاومة الإنسولين، وذلك من خلال تقليل مستويات سكر الدم ومقاومة الإنسولين لدى الفئران المُصابة بمرض السكري الناجم عن مُقاومة الإنسولين (الإنجليزية: Insulin resistance).
  • بيّنت دراسة نُشرت في مجلة Diabetes, Metabolic Syndrome and Obesity عام 2013 أنّ مُستخلص نبات الأملج الشائع قد يُساهم في تحسين حالة مرضى السكري من النوع الثاني، حيثُ أُجريت الدراسة على مجموعة من مرضى السكري من النوع الثاني تناولوا فيها مُستخلص هذا النبات لمُدة 12 أسبوعاً، وبيّنت نتائجها تحسّناً في وظائف الخلايا المبطنة الغشائيّة، وتقليل الإجهاد التأكسدي، والالتهابات لديهم.
  • بيّنت دراسةٌ أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Journal of Ethnopharmacology عام 2002 أنّ تناول مُستخلص نبات الأملج من نوع Phyllanthus niruri قد يُساهم في تقليل مستويات الدهون في الجسم، حيثُ أظهرت نتائج الدراسة انخفاض مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة (بالإنجليزيّة: Low Density Lipoprotein) أو ما يُعرف بالكوليسترول الضار.
  • أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة Pharmacognosy Magazine عام 2011 إلى أنّ مُستخلص نبات الأملج من النوعين Phyllanthus urinaria وPhyllanthus maderaspatensis قد يُساهم في الحفاظ على صحّة الكبد، وذلك من خلال تقليل تلف الكبد الناجم عن تعرّضه للموادّ الكيميائيّة بشكلٍ كبير، ولكن من جهةٍ أخرى قد يُسبّب تناول هذا النبات تقليل مستويات حمض اليوريك (بالإنجليزيّة: Uric acid)، لذلك يُنصح بعدم تناوله من قِبل المرضى المُصابين بمرض ويلسون (بالإنجليزية: Wilson's disease) لتجنّب خطر الإصابة بتلف الكبد.
  • أظهرت دراسةٌ أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Biomedicine & Pharmacotherapy عام 2017 أنّ تناول نبات الأملج من نوع Phyllanthus amarus قد يُساهم في الحفاظ على صحّة القلب، حيثُ أشارت نتائج الدراسة إلى أنّ تناول هذا النبات يُقلل من خطر تراكم الدهون على القلب ويُساهم في تقليل خطر الإجهاد التأكسديّ.
06 نوفمبر, 2021 04:44:06 مساء
0