على الرغم من وجود " فسيفساء ديموغرافية " متنوعة ومتعددة في الأردن مثل: الشركس، والشيشان، والأكراد، والأرمن من الناحية العرقية، والمسيحيين والدروز وقليل من الشيعة من الناحية الدينية إلا أن النسيج الاجتماعي والسياسي في الأردن حافظ على تماسكه وترابطه وانسجامه في إطار الدولة الأردنية بعد 7 سنوات من ظاهرة ما يسمى في الخطابات السياسية والإعلامية بـ "الربيع العربي" الذي اجتاح العالم العربي في العام 2011.
الأقليات الأردنية والحراكات الشعبية