افتحوا لها الباب
«افتحوا لها الباب»، من هي يا ترى التي أراد سلامة موسى يُفتح لها الباب؟ ومن هم المطالَبين بفتح الباب لها؟ وأي باب يقصد؟ لقد وضع المؤلف العنوان موضع الغموض والإبهام، ولكن ما يلبث القاريء أن يكشف عن هذه اللغز بمجرد مروره على بضع صفحات من هذا الكتاب، إذ سيجد أنه يضم مجموعة من القصص القصيرة التي تتناول في مجمها فكرة واحدة كامنة وراء تنوع الموضوعات القصصية، هذه الفكرة تجيب عن عنوان الكتاب المبهم.