شعب فلسطين امام التأمر البريطاني والكيد الصهيوني
في عصرنا الحديث تآمر على فلسطين كل الأعداء من صليبيين ويهود وشيوعيين ، وهاجمها الانجليز بعد الحرب العالمية الأولى واستعملوا المكر والغدر والكذب والخديعة ، وعملوا على تمكين اليهود من فلسطين ليكونوا بؤرة الشر والفساد في أرض الإسراء والمعراج.
وهبت ثورات متلاحقة أشعلها العلماء والشيوخ، وقادها أعلام الجهاد الذين حركهم الإسلام ودفعهم لانتفاضات وثورات ضد العدو الصهيوني والمستعمر البريطاني، فدافعوا عن وطنهم وأمتهم وعقيدتهم، واقتحموا ميادين القتال ودخلوا السجون والمعتقلات، وقدموا الشهيد تلو الشهيد، والسجين إثر السجين..