عضة الخفاش
أحبوا أوطانكم وأخلصوا لها تسلموا ........
تنجون من عضات الخفاش والضباع والكلاب الضالة المسعورة وحتى من الحشرات والذباب والهوام ... والطفيليات ...
هذه الرواية هي للتفكير والعبرة والاعتبار، فهناك م من نعرفهم، يعيشون بيننا، تعرضوا لع ض ة من خفاش. وظاهرة التعرض لإعتداء حيواني ليست جديدة في التاريخ الإنساني. إلا أن عضة الخفاش هذه كانت سبباً لسقوط بعضهم وكان حدثاً مدوياً ومؤسفاً وكان أمراً مقضياً.