Direkt zum Inhalt
نبذه عن الكتاب
فستق عبيد
Noch keine Bewertungen vorhanden
صارت الدنيا محيطاً، والخلق كلهم حيتاناً تَعبْرُ حولنا هي رواية ما إن تقلب صفحتها الأخيرة حتى ينتابك شعور بأن مبدعتها قامت باستخراجها من كومة أحداث تاريخية كما المادة الصلصالية الأولى، غرفتْ منها وجمعتها، وأعادت بناءها لتستوي منجزاً متخيلاً، يصطرع في داخله أكثر من صوت، الغرض منه لغة تحرّرية تترك المساحة واسعة لشخصياتها للتعبير عن وجهات نظرها في علاقة حوارية متبادلة، تمنح أبطالها فرصة نادرة ثمينة، كي يحكوا حكايتهم في عالم حكمَ عليهم عبر سنوات طويلة بالصمت المطبق.