ينظر إلى المنظمات الإدارية في عالم اليوم على أنها كيان عضوي يشكل الإنسان فيها العنصر الأول الذي يعبر عن حيويتها وتفاعلها. فهي تمارس نشاطاتها المختلفة في ظل علاقات متشابكة بين أفراد المنظمة، تجمعهم مصالح متباينة بعضها ما يخص التنظيم، بالإضافة إلى المصالح الشخصية للأفراد.