شهدت السنوات الأخيرة ولادة مرحلة جديدة في إطار تطوير المناهج وتحديثها، مواكبةً للتطورات التكنولوجية وحركات التحديث المتسارعة للمناهج في ظل عصر العولمة وسيادة المعرفة، للانتقال من مرحلة التلقين إلى مرحلة البحث والتطوير، وتوظيف المعلومة، واكتساب المعرفة من مصادرها المختلفة، بعد أن أصبحت هذه المصادر متاحة للجميع ولم تعد حكراً على فئةٍ دون غيرها، ولتحقيق ذلك دعت هذه المناهج إلى إعمال الفكر وتنمية التفكير، لتلبي المتطلبات العصرية وتواكب المستجدات.
نمو التفكير العلمي