تضمن الكتاب بابين أساسيين الأول يتعلق بالإعاقة الذهنية والثاني يتعلق ببطء التعلم. شمل الكتاب ثلاثة عشر فصلاً ، تعلق الفصل الأول بمقدمة عن التربية الخاصة بشكل عام من حيث أهم المصطلحات التي استخدمت في هذا الميدان والبدائل الخدمية المقدمة لهم،ودور مؤسسات التربية الخاصة واستراتيجياتها. ومبادئ التأهيل ، ومؤسسات ومراكز التأهيل . أما الفصل الثاني فقدم نظرة استهلالية لمدى الاهتمام بالمعاقين ذهنيا قديما وحديثا وأهم التعريفات والتصنيفات في هذا الحقل. وتحدث الفصل الثالث عن الأسباب المؤدية إلى الإعاقة الذهنية وطرق الوقاية منها. وتعرض الفصل الرابع إلى تشخيص الإعاقة الذهنية، بينما غطى الفصل الخامس خصائص المعاقين ذهنياً. واستعرض الفصل السادس الدمج والفصل وايجابيات وسلبيات كل منهما . وتعلق الفصل السابع بتعليم المعاقين عقليا وتناول الفصل الثامن علاقة الإعاقة الذهنية بالتأهيل المهني. وبدأ الفصل التاسع المتعلق ببطء التعلم بمقدمة وتعريفات ونسبة انتشار بطء التعلم . وتعرض الفصل العاشر إلى العوامل المرتبطة بأسباب بطء التعلم. أما الفصل الحادي عشر فتطرق إلى تشخيص بطء التعلم، واستعرض الفصل الثاني عشر خصائص بطيئي التعلم. واختتم الكتاب بفصل أخير تعلق بتعليم بطيئي التعلم
الإعاقة الذهنية وبطء التعلم