كيف نكرم موتانا
في الحياة محطات تترك بصمات دائمة في نفوسنا، وتحفر في أعماقنا مشاعر إنسانية رائعة لا تنسى أبدا بل تبقى رفيقة لنا، لا تغادرنا، وستكون في الآخرة أجمل.
وأجمل رفقة في الحياة هي رفقة الإيمان؛ رفقة العمل الصالح؛ رفقة السعي إلى مرضاة الله، حيث تكون الشغل الشاغل لمن يترافقون في هذا الطريق.
إن الموت نهاية كل حي، والحمد لله الذي خلق الموت والحياة ليبلونا أينا أحسن عملا.
والموت رحلة آتية لا بد منها، ننتظرها ونعد لها حتى نختم حياتنا الدنيا بمرضاة الله ، وندخل جنة النعيم بفضل الله وكرمه.