ان التكامل المعرفي لا يقف عند حد معين وكأنه بوابة مفتوحة تستقبل كل فكرة او رأي او نظرية تزيد من التطور المعرفي خدمتا للإنسانية ومنها العلوم النفسية والتربوية والتي تُعد ركناً أساسياً في بناء شخصية الفرد وتطبيع سلوكه عند تفاعله مع مواقف اجتماعية او مهنية، فلا أحد ينكر دور التعليم في بناء الانسان كأصغر وحدة بناء المجتمع ولا يُنكر دور البحوث العلمية والتطبيقية والطبية في الحفاظ على انسانية الانسان ومن ثم المجتمع وهذا التكامل حفز الباحثين والمختصين ان يستقصوا كل ما يزيد ويسرع تكامل المعرفة وبالمقابل قد تتولد مشكلات اخرى تتطلب افكار جديدة
حجم الأثر وتطبيقاته في منهجية البحوث التربوية والنفسية والطبية