يتعرض الطفل في مراحل عمره المختلفة إلى ظواهر وأعراض يمكن أن تؤثر على راحته ونشاطه وصحته، فيلاحظها والداه وذويه وقد لا يكون لديهم تفسير واضح لسبب حدوثها أو عندهم تصور غير دقيق، وربما ينتج عن ذلك الخوف والقلق. وقد يقودهم ذلك إلى أخذ المشورة ممن يعتقدون لكبر سنهم أنهم ذوي خبرة وتجربة عسى أن يجدوا لديهم الجواب الشافي. وربما يؤدي ذلك إلى تأخر مراجعة المستشفى وأخذهم مشورة الطبيب تأخراً قد يؤدي إلى نتائج وخيمة كان يمكن تفاديها أو تقليلها لو تلقى الطفل العناية والعلاج الناجع.
صحة الطفل