عجيبة وعجيبة
تحكي قصة «عجيبة» بنت الملك «نادر»، التي توفي أبوها الملك وهي بعد في الرابعة، فكان من المفترض أن تخلُفه، ولكنها لصغر عمرها لم تتول الحكم، حيث عُين عليها وصيًا، إلى أن تكبر وتصبح قادرة على تولي زمام الحكم بنفسها. فهل ستجري الأمور كما رُتب لها؟ أم أن أمر جديدًا سيطرأ؟ ومن هي يا تُرى «عجيبة» الجديدة؟