خصائص معلم المستقبل وكفاياته
لم يُعدّ المعلّم في عصر المعلومات يشكل المصدر الوحيد للمعرفة، إذ تعدّدت مصادر المعرفة وطرق الحصول عليها، وأضحى دور المعلّم وسيطًا ومسهّلا بين التلاميذ ومصادر المعرفة وأصبح موجّها ومرشدًا للتلاميذ أكثر منه ملقّنًا لهم ومصدرًا وحيدًا للمعرفة.