Skip to main content
نبذه عن الكتاب
الذهب المذاب في مذاهب النحاة ودقة الإعراب
No votes yet
ضَمَّ الكِتَابُ، بِالإِضَافِة إِلَى مُقَدِّمَتِهِ، بَيَانًا لِلظُّرُوفِ وَأَقْسَامِهَا، وإِعْرَابَ عِبَارَةِ: (رَضِيَ اللهُ عَنْكُمْ، أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ، بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّ العَوَامِلَ فِي النَّحْوِ، عَلَى مَا أَلَّفَهُ الشَّيخُ الإِمَامُ عَبْدُ القَاهِرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجُرْجَانِيُّ ـ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيهِ ـ، مِائَةُ عَامِلٍ، وهِيَ تَنْقَسِمُ عَلَى قِسْمَينِ: لَفْظِيَّةٍ وَمَعْنَوِيَّةٍ. فَاللفْظِيَّةُ مِنْهَا تَنْقَسِمُ إِلَى قِسْمَينِ: سَمَاعِيَّةٍ وَقِيَاسِيَّةٍ، فَالسَّمَاعِيَّةُ مِنْهَا أَحَدٌ وَتِسْعُونَ عَامِلاً، وَالقِيَاسِيَّةُ مِنْهَا سَبْعَةُ عَوَامِلَ، وَالمَعْنَوِيَّةُ مِنْهَا عَدَدَانِ، فَالجُمْلَةُ مِائَةُ عَامِلٍ، وَالسَّمَاعِيَّةُ مِنْهَا تَتَنَّوَّعُ عَلَى ثَلاثَةَ عَشَرَ نَوْعًا)؛ إِعْرَابًا وَافِيًا مُفَصَّلاً.