Skip to main content
نبذه عن الكتاب
القاصمة في فاتحة الكتاب في الصلاة
No votes yet
حتى تكون في العاصفة الهوجاء كالجبل الأشم، وسفينتك في البحر الزاخر المتلاطم الأمواج تشق طريقها بأمن وأمان وسلاسة وطمأنينة وهدوء متزنة ومتوازنة، فعليك بكتاب الله العزيز تدبراً واتعاظا وتعليماً لأحكامه ومحكمه ومتشابهه أخذاً بأخلاقياته وآدابه، وتعلم سنة المصطفى محمد  من معينها الصحيح متناً وسنداً.