Aller au contenu principal
نبذه عن الكتاب
الأعمال الشعرية 1986 2016 صياغة جديدة
Aucun vote pour le moment
كان الضبابُ أسيرَ إسفلتِ الشوارعِ، والصدى يعبقُ بالماءِ ونارِ الوحلِ، والصدأُ اليجيءُ على بساط الفجرِ.. ملفوفاً بمعدنِهِ. قادتْنا عذاباتُ الحديدِ إلى مدينتنا، عَرَفنا بعد لأيٍ دارَنا، دُرْنا عليها،