يعتبر هذا الكتاب وكما يشير العنوان الأول من نوعه في المكتبة الأردنية. ان سبب اختيار هذا العنوان يعود للعلاقة الوثيقة بين أساليب التسويق المباشر والعلاقات العامة وما يعني كل منهما من مضامين ومعانٍ تسويقية وترويجية للاكاديميين والممارسين سواء بسواء يشمل هذا الكتاب سبعة عشر فصلاً تم كتابتها بطريقة مبسطة تكاد تكون اقرب الى الاختصار وذلك لاعطاء المدرسين والدراسيين الفرصة لتوسيع مجالات حوارهم بدلاً من حصرها في المعلومات المتواضعة التي شملها هذا الكتاب
التسويق المباشر والعلاقات العامة