الأمير الحادي والخمسون
هذه قصة أكثر ما فيها عجيب، وقد حرصت على نقل ما أمكن نقله منها، لما فيها من طرائف نادرة. ولم يقلل من قيمتها ما ضاع منها على مر الأجيال. فقد كان لحسن الحظ قليل الأثر، لا يقدم في حوادثها ولا يؤخر . وإليك ما أبقاه الزمن من حوادثها وصورها، وخلفه لنا من عظاتها وعبرها.