من أجل تحقيق وظيفة الاستخلاف للبشر، والإنسان في سعي متواصل لفهم أسرار الكون وتحصيل المعرفة، وظلت هذه المحاولات البشرية تلقائية وعفوية غير مستندة إلى منهج علمي للتوصل إلى الحقائق وفهم الظواهر المحيطة به، مع عدم إنكار جهود الأمم السابقة، مثل جهود أرسطو وعلماء الحضارة اليونانية في تأسيس قواعد المنهج القياسي والاستدلالي والاستقراء
مُعْجَمُ الْأَخْطَاءِ اللُّغَويِّةِ والْمَنهَجِيَّةِ فِي الْبُحُوثِ وَالرَّسَائِلِ الْجَامِعِيَّة