تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
«تقرّب»

بأسمائك الحسنى وأوصافك العلى

 

لهجت لأحظى بالتبتل والقربِ

 

ولو كنت درويشاً لدُرْت تواجداً

 

ولكنني أدعو المليك بلا حجبِ

 

فأنّى أولي ثَمّ وجهك مشرقاً

 

فنورك يا رباه في الشرق والغربِ

 

أحبك يا ربي وأخشاك دائماً

 

فلله مزج الخوف بالعشق والحبِّ

 

 

 

 

 

 

المصدر: البيان

25 سبتمبر, 2021 01:05:46 مساء
0