Skip to main content
انطلاق مبادرة «بريطانيا السمراء، تكتب من جديد» في شهر فبراير

انطلاق مبادرة «بريطانيا السمراء، تكتب من جديد» في شهر فبراير

 

 

 


وأكدت أن العنصرية ضد الكُتاب السُمر ليست وحدها السبب فى تجاهل معظم الأدب الصادر عنهم؛ فهناك عوامل أخرى أيضا مثل التسويق؛ فالكُتاب السُمر يفتقرون إلى التسويق الجيد لمنتجاتهم الأدبية.
وقالت: «الحقيقة هى أن الكثير من الكُتاب البريطانيين السُمر الذين ظهروا على مدى عقود لم تتم دعوتهم إلى المهرجانات الكبيرة، والتى تعد واحدة من المنصات الكبيرة للكُتاب لعرض أعمالهم».
جدير بالذكر أن «إيفاريستو» فازت عام 2019 بجائزة البوكر الأدبية، بالمناصفة مع الكاتبة الكندية مارجرت آتوود، وذلك عن رواية «فتاة، وامرأة، وأخرى»، وهى روايتها الشهيرة التى تضم 12 شخصية فى بريطانيا المعاصرة، معظمهم من ذوى البشرة السمراء والنساء.
وتضم الكتب الستة المُختارة للمشروع: قصة للكاتبة جاكلين روى بعنوان «السيدة السمينة تغنى»، وهى قصة عن الصحة العقلية، ورواية «عالم لا يُضاهى» للكاتب إس إى مارتن، الذى يتخيل عبر صفحاتها لندن فى ثمانينيات القرن الثامن عشر مع الجنود الأمريكيين الأفارقة، ورواية «مينتى آلاى» للكاتب سى إل آر جيمس، وهى رواية واقعية اجتماعية، ورواية «بدون تحيز» للكاتبة نيكولا ويليامز، وهى رواية عن عالم القانون مليئة بالإثارة، ورواية «برنارد والقرد القماشى» للكاتبة چوديت بريان، وهى دراما نفسية عائلية، ورواية «الوجه الراقص» للكاتب مايك فيليبس، وهى من فئة الإثارة.

 

 

المصدر: البوابة 

26 Jan, 2021 11:25:54 AM
0

لمشاركة الخبر