Skip to main content

لعل أبرز ما تتفرد به رواية «بطنها المأوى»، لدُنى غالي، على الصعيد التقني هو شكلها الدائري الذي أفضى إلى بنية معمارية مغايرة للأنماط السائ

يغفيني يفتوشينكو هذا الشاعر الكبير الذي لم يكن ليغيب لحظة عن أذهان الناس الذين بهرتهم واستفزتهم قصائده من غير المرجح أن ينسى قراؤه ونقاده

حين كان الأمير تشارلز طالبًا في الثامنة عشرة يدرس في مدرسة غوردنستون عام 1966 عُيّن "مرشد" الصف، كما كان يُسمّى وقتذاك.

Subscribe to